ياجوازي أنتم نافخي الفتنة القبلية والجهوية
نحن لا نكرهكم كبشر ولكننا نحب مدينتنا بنغازي و وحدتها واستقرارها وأن يعيش فيها أولادها قبل أجانبها بكرامة ورخاء ومعا بسلام ونحب دولتنا ليبيا و دوام أمنها واستقرارها الاجتماعي والقبلي ونحن نكره قابليتكم وتعصبكم وجهلكم وأفعالكم ،،، فمصطلح "القبيلة" يشير إلى كيان اجتماعي حامل للقيم ورابط بين الجماعة يوفر لها الحماية والمصالح.. أما مصطلح "القبلية" فهو ينطوي على عصبية، حيث يصبح مدلول هُوية، ليعطي عضو القبيلة إحساسا وإدراكا بأنها تشكل له هُوية تطغى على الهُويات الأخرى بما فيها الهُوية الوطنية. فتغدو نزعة، بل تشكل لأعضائها تصورا بوجود حدود اجتماعية وحدتها الأساسية القبيلة ،الدولة الغائبة التي تمسك بتلابيبها القبلية، تفشل في تكوين المؤسسات الرسمية اوالشعبية الوطنية او موسسات المجتمع المدني ، وتعجز عن إيجاد صيغة توافقية بين القوى الاجتماعية والسياسية لتنمية الولاء القومي على حساب الولاء الجزئي والقبلي في سياسات تعليمية وإعلامية متفق عليها، وفي التوافق على قيود فاعلة للحيلولة دون نفوذ القبيلة في مؤسسات الدولة وتبدأ عيوبها من الاختيار و المفاضلة والأولوية ومرورا بالانتخابات والمرشحين ...
لا للقبلية والتعصب وخاصة التي تأتي من الخارج لضرب الامن الوطني والسلم الاجتماعي في ليبيا فلم أجد إلا قبيلة واحدة استخدمت في تفرقت بنغازي والفتنة بين أهاليها وسكانها وبالتالي ليبيا إلا وهي الجوازي المزيفون الاشرار ونعم لمشروع الدولة الوطنية دولة الكل لا الجزء ومع الجزء المحترم الطيب ...
نحن لا نكرهكم كبشر ولكننا نحب مدينتنا بنغازي و وحدتها واستقرارها وأن يعيش فيها أولادها قبل أجانبها بكرامة ورخاء ومعا بسلام ونحب دولتنا ليبيا و دوام أمنها واستقرارها الاجتماعي والقبلي ونحن نكره قابليتكم وتعصبكم وجهلكم وأفعالكم ،،، فمصطلح "القبيلة" يشير إلى كيان اجتماعي حامل للقيم ورابط بين الجماعة يوفر لها الحماية والمصالح.. أما مصطلح "القبلية" فهو ينطوي على عصبية، حيث يصبح مدلول هُوية، ليعطي عضو القبيلة إحساسا وإدراكا بأنها تشكل له هُوية تطغى على الهُويات الأخرى بما فيها الهُوية الوطنية. فتغدو نزعة، بل تشكل لأعضائها تصورا بوجود حدود اجتماعية وحدتها الأساسية القبيلة ،الدولة الغائبة التي تمسك بتلابيبها القبلية، تفشل في تكوين المؤسسات الرسمية اوالشعبية الوطنية او موسسات المجتمع المدني ، وتعجز عن إيجاد صيغة توافقية بين القوى الاجتماعية والسياسية لتنمية الولاء القومي على حساب الولاء الجزئي والقبلي في سياسات تعليمية وإعلامية متفق عليها، وفي التوافق على قيود فاعلة للحيلولة دون نفوذ القبيلة في مؤسسات الدولة وتبدأ عيوبها من الاختيار و المفاضلة والأولوية ومرورا بالانتخابات والمرشحين ...
لا للقبلية والتعصب وخاصة التي تأتي من الخارج لضرب الامن الوطني والسلم الاجتماعي في ليبيا فلم أجد إلا قبيلة واحدة استخدمت في تفرقت بنغازي والفتنة بين أهاليها وسكانها وبالتالي ليبيا إلا وهي الجوازي المزيفون الاشرار ونعم لمشروع الدولة الوطنية دولة الكل لا الجزء ومع الجزء المحترم الطيب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق